لا يزال سهم شركة أبل يتحرك في قناة صاعدة منذ 10 سبتمبر بعد كسر مستوى 216.
الرسم البياني يظهر انفراجاً سلبياً مع مؤشر القوة النسبية على الإطار اليومي مع تراجع أحجام التداول، وهو ما ينذر بحدوث حركة تصحيحية هابطة خاصة بعد الارتفاع القوي الذي عرفه السهم.