يسير اليورو أمام الدولار الأمريكي في نطاق عرضي متكون منذ أول الشهر الجاري، حيث يتبين لنا أن كل منهما يصارع الأخر ليفرض سيطرته واتجاه.
بعد ارتداد السعر للمرة الرابعة على التوالي عند مستويات المقاومة 1.12835 المتقاطعة مع خط الإتجاه الهابط المتكون في الربع الأخير من شهر يونيو الماضي إثر ارتداده عند مستويات المقاومة 1.13800 المماثلة للنسبة الذهبية لمستويات الإرتداد التصحيحية فيبوناتشي، حيث أنه من المحتمل ان يهبط السعر مستهدفاً مستويات الدعم 1.12000 حيث تمثل الحد الأدنى للزوج هذا العام، متأثرا سلبا بتوقعات تيسير السياسة النقدية وتفضيل المستثمرين للأمريكي، واذا أستطاع السعر أختراقها والأستقرار أسفلها سوف يكون من المرجع والمتوقع أن نرى مستويات ال 1.11.
أما في حالة نجاح السعر في الأرتداد منها والصعود واختبار خط الأتجاه الصاعد والأستقرار أعلاه وكسر النطاق العرضي سوف يكون من المتوقع له ان يستهدف مستويات المقاومة 1.13127 ومن ثم 1.13495 لإختبارها.
الجدير بالذكر إن من المستبعد أن يبدأ اليورو التعافي على المدى القصير قبل اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأسبوع القادم حين من المحتمل أن يكشف صانعوا السياسات عن خطط بشأن تحفيز نقدي جديد.
بعد ارتداد السعر للمرة الرابعة على التوالي عند مستويات المقاومة 1.12835 المتقاطعة مع خط الإتجاه الهابط المتكون في الربع الأخير من شهر يونيو الماضي إثر ارتداده عند مستويات المقاومة 1.13800 المماثلة للنسبة الذهبية لمستويات الإرتداد التصحيحية فيبوناتشي، حيث أنه من المحتمل ان يهبط السعر مستهدفاً مستويات الدعم 1.12000 حيث تمثل الحد الأدنى للزوج هذا العام، متأثرا سلبا بتوقعات تيسير السياسة النقدية وتفضيل المستثمرين للأمريكي، واذا أستطاع السعر أختراقها والأستقرار أسفلها سوف يكون من المرجع والمتوقع أن نرى مستويات ال 1.11.
أما في حالة نجاح السعر في الأرتداد منها والصعود واختبار خط الأتجاه الصاعد والأستقرار أعلاه وكسر النطاق العرضي سوف يكون من المتوقع له ان يستهدف مستويات المقاومة 1.13127 ومن ثم 1.13495 لإختبارها.
الجدير بالذكر إن من المستبعد أن يبدأ اليورو التعافي على المدى القصير قبل اجتماع البنك المركزي الأوروبي الأسبوع القادم حين من المحتمل أن يكشف صانعوا السياسات عن خطط بشأن تحفيز نقدي جديد.